البيئة... المواطنة.... ذاكرة المكان... و النقل... هي المكونات الأربع لمشروع تهيئة ضفتي وادي
أبي رقراق و الذي يعول عليه في تخويل عاصمة المغرب الرباط و جارتها سلا إلى مدينتين تليقان
[ بكلمة عاصمة لبلد يسعى إلى التحول و مواكبة تغييرات المجتمع
أبو رقراق نهر طالما فصل و وصل بين مدينتين عدوتين و عدوتين بالشدة فوق الواو كما يحكي
التاريخ.....لكن أبا رقراق أبى إلا أن يحمل في الألفية الثالثة الوصل و لاشيء غيره في طبق يعد[
بفرص الشغل و مداخيل و أرباح و تنمية....لهذا كان لابد للجزيرة توك من زيارة وكالة مشروع
]تهيئة ابي رقراق و تقصي الخبر من صانعيه...[
و الرباط كيف دخل ركاب السيارة في جدال حول المشروع... منهم من يجزم بان المشروع سيكون
كغيره من المشاريع الوهمية التي يفر أصحابها إلى الخارج بعد أن امتلأت بطونهم و جيوبهم بأموال [
المشاريع... و طرف آخر لم يتوقف بعد عن الأمل و يجزم بان المشروع مكلف به مستثمرون أجانب[
و ليس الدولة و بالتالي فالمشروع سيعرف النور لا محالة..[
بين القيل و القال نتساءل ما الجديد الذي يعد به أبو رقراق..[
المحافظة على البيئة من خلال احترام التوازنات الطبيعية و إعادة تأهيل الموقع بإغلاق مطرحي [
]النفايات بالولجة و عكراش و كذا معالجة المياه المستعملة و مياه الرشح الآتية من الأحياء[
] العشوائية القائمة على ضفتي النهر.[
]تعزيز الحزام الأخضر بإعادة تأهيل المقالع و إعادة غرس الأشجار
]إعادة نشاط الملاحة إلى النهر عبر جرف الرمال و بناء جسر نهري و أرصفة خاصة بمراكب[
] العبور من ضفة إلى أخرى.
]تسهيل التنقل بين المدينتين من خلال بناء جسور مرتفعة تسهل حركة المرور و عبور[
] الزوارق الكبيرة .[
]إنشاء محطة ترومواي للتخفيف من مشاكل النقل الحضري و أضرار التلوث.[
]بناء مدينة الفنون و الحرف تعزيزا لمكانة الصناعة التقليدية كمؤهل سياحي تاريخي عرفت
]بناء ميناء ترفيهي بمدينة سلا على مساحة 8 هكتارات منها 4 لاستقبال المراكب الترفيهية إضافة[
] إلى المطاعم و الفنادق و الإقامات..
]هذا بعض ما يعد به مشروع أبي رقراق ليس للمدينتين فقط و إنما للمغرب ككل باعتبار الرباط[
] العاصمة الإدارية للبلد..[
أبي رقراق و الذي يعول عليه في تخويل عاصمة المغرب الرباط و جارتها سلا إلى مدينتين تليقان
[ بكلمة عاصمة لبلد يسعى إلى التحول و مواكبة تغييرات المجتمع
أبو رقراق نهر طالما فصل و وصل بين مدينتين عدوتين و عدوتين بالشدة فوق الواو كما يحكي
التاريخ.....لكن أبا رقراق أبى إلا أن يحمل في الألفية الثالثة الوصل و لاشيء غيره في طبق يعد[
بفرص الشغل و مداخيل و أرباح و تنمية....لهذا كان لابد للجزيرة توك من زيارة وكالة مشروع
]تهيئة ابي رقراق و تقصي الخبر من صانعيه...[
و الرباط كيف دخل ركاب السيارة في جدال حول المشروع... منهم من يجزم بان المشروع سيكون
كغيره من المشاريع الوهمية التي يفر أصحابها إلى الخارج بعد أن امتلأت بطونهم و جيوبهم بأموال [
المشاريع... و طرف آخر لم يتوقف بعد عن الأمل و يجزم بان المشروع مكلف به مستثمرون أجانب[
و ليس الدولة و بالتالي فالمشروع سيعرف النور لا محالة..[
بين القيل و القال نتساءل ما الجديد الذي يعد به أبو رقراق..[
المحافظة على البيئة من خلال احترام التوازنات الطبيعية و إعادة تأهيل الموقع بإغلاق مطرحي [
]النفايات بالولجة و عكراش و كذا معالجة المياه المستعملة و مياه الرشح الآتية من الأحياء[
] العشوائية القائمة على ضفتي النهر.[
]تعزيز الحزام الأخضر بإعادة تأهيل المقالع و إعادة غرس الأشجار
]إعادة نشاط الملاحة إلى النهر عبر جرف الرمال و بناء جسر نهري و أرصفة خاصة بمراكب[
] العبور من ضفة إلى أخرى.
]تسهيل التنقل بين المدينتين من خلال بناء جسور مرتفعة تسهل حركة المرور و عبور[
] الزوارق الكبيرة .[
]إنشاء محطة ترومواي للتخفيف من مشاكل النقل الحضري و أضرار التلوث.[
]بناء مدينة الفنون و الحرف تعزيزا لمكانة الصناعة التقليدية كمؤهل سياحي تاريخي عرفت
]بناء ميناء ترفيهي بمدينة سلا على مساحة 8 هكتارات منها 4 لاستقبال المراكب الترفيهية إضافة[
] إلى المطاعم و الفنادق و الإقامات..
]هذا بعض ما يعد به مشروع أبي رقراق ليس للمدينتين فقط و إنما للمغرب ككل باعتبار الرباط[
] العاصمة الإدارية للبلد..[