هذه القصة منقولة
أخواني وأخواتي أهل منابر ثقافية
السلام عليكم ورحمة وبركاته وبعد
أقدم لكم مع قدومي إلى منابر قصة مخيفة وعجيبة
قصة حدثت لعود المنابر أبو ماجد أثناء غيابه
جرت له قصة عجيبة عندما زار مدينة الطايف
وتحديد بحي شعبي يسمى الحوية
وهي من أحياء مدينة الطايف وتوجد بهذه الحارة
منازل قديمة ومهجورة قد هجرت من قبل أصحابها منذ زمن بعيد
حتى أصبحت مسكنا للأرواح الشريرة من الجن والشياطين..
واليوم أحببت أن أقص لكم هذه القصة
فنضمتها لكم بقصيدة لعلها تحوز على رضاكم
وتوضح ماجرى لعود المنابر أبو ماجد
الذي كاد أن يفتقدكم لولا قدرة سبحانه
وإليك التفاصيـل
عفواً إذا أمكن قطع إتصال النت إذا كنت تتصل من المنزل
وإذا كنت في المقهى مدد ساعتان وخمسة وعشرون دقيقة
كي تستوعبون هذه القصة جيداً وتعيشون معها جواً مخيف
كما عاشه العود أبو ماجد قبلكم على أرض الواقع..
أطفؤ الأضواء وأقفلوا الأبواب وأخرجوا مع النوافذ
إليكم ما دار وأستدار بيني وبين عجوز شريرة من الجن وليست من الأنس!!
و غذائها المفضل لحوم البشر بالكتشب والشطة الحارة..
يقول أبو ماجد المهلهل في مطلعها
رحت أتمشـى العشيّـه
فـي حـارة بالحويـه
وحـدي علـى رجليـه
فجأه جتنـي مجنونـه
أمسكتنـي مـع ثوبـي
تقـول أنتـه محبوبـي
باين عليـك أعزوبـي
وأنـا بحبـك مفتونـه
قلت أنتـي روعتينـي
ومن ثوبـي طيرتينـي
ياليـتـك تتركـيـنـي
شايب واهلـه يبغونـه
ضحكت قالت ياحليلـك
ما فيه الليلـة غيـرك
تمشي وإلا بـا شيلـك
رزق (ن) جاني باصونه
قلت الها وش تبغيبـي
مرضان أبغى الطبيبـي
قالت لـو كلـك عيبـي
لحمك طيـب كالتونـه
حاولـت أنـا أهديهـا
يقـطـع طاريـهـا
والحارة اللي هي فيهـا
جني ويشـر بجفونـه
ما تنفع معـه الحيلـه
عسـى ربـي يشيلـه
بدا يظهـر لـي ذيلـه
فوقه بانت لـي قرونـه
طلع لي بشكـلٍ شيفـه
صورة يا ناس مخيفـه
شعره أبيـض كاليفـه
وجهـه تغيـر لـونـه
رحـت أدرعـم وراهـا
أنخى واطلـب رضاهـا
حتـى بوّسـت إيداهـا
ما رضيـت الملعونـه
دخلتـنـي بـخـرابـه
بيـتٍ مكسـور ٍ بابـه
ثم كشـر لـي بأنيابـه
وقام يرّقـص بمتونـه
أربطتـنـي بالصـالـه
وجمّـع علـيّ عيالـه
قالت شدولـي احبالـه
وانتبهـوا تطلقـونـه
راحت تجيب الخوصـه
فزت مثـل المقروصـه
ومشيتها فيها حوصـه
حدبـا ظهـر ممحونـه
في سرع البرق عنـدي
أمسكتنـي مـع زنـدي
قالـت تبغونـه منـدي
منـدي ولا تشـوونـه
قالـوا نحبـه مطبـوخ
وجلده عن لحمه مسلوخ
نأكل من مخه ونـدوخ
وقاموا حبلـي يفكونـه
فكوا حبلـي وشالونـي
وبالقـدر كرفسـونـي
وبالماء والملح أعموني
فوقي قامـوا يصبونـه
قالـت ياعيالـي ارواح
خلـوه ينضـج كتفـاح
اتعبنـا ونبغـا نرتـاح
راحوا عيالـه يتلونـه
قلت اغتنم هل فرصـه
قبل يطحنـي بضرسـه
نسى من كثـر حرصـه
نسوا البـاب يصكونـه
وقربت البـاب أوايـق
خايف يطلع لي عايـق
وأنا مانـي لـه رايـق
مثلي كـان بعونـه
هـاذي و اذنـوبـي
امشي وأختل وحوبـي
هربنـا ومـا دريوبـي
عسى عيالـه يلهونـه
رحت وبلغت الشرطـة
قلت لّهم أنـا بورطـه
شوفوا في متني قرطـه
راحوا معيه يشوفونـه
وضيعت البيـت إبفلـه
مـا فيهـا منهـا و
عجـزت أصـل وأدلـه
مالـه أثـر يطـرونـه
قالـوا بلاغـك كـاذب
مزعج واشغلت النايـب
وعلـى فعلـك تتعاقـب
خصمك كيف يجيبونـه
خصمنا مجنـون وراح
همِ ٍ في صدري وأنزاح
قالوا تحجـز للصبـاح
ينظر وضعك وشلونـه
وهنا تنتهي هذه القصة الغريبة بعد ما نجونا بإعجوبة
نحمد لله الذي أنجانا من فك هذا المخلوق الغريب
وإلا كنت مع صيد أمس << يعني كنت الآن في زمن كان وأخواتها
ولكنني لم انجو من ظلام السجن فقد مكثت ثلاثة أيام بلاياليها
لأن البلاغ الذي صدر مني أعتبروه بلاغ كاذب ولا صحة له
وإعتبروني أيضا مزعاج للسلطات الأمنية
ولا شغلة لدي سوى القصص الخيالية
تقبلو مني
أبو عدنان
هذه القصة منقوووووووووووووووولة
أخواني وأخواتي أهل منابر ثقافية
السلام عليكم ورحمة وبركاته وبعد
أقدم لكم مع قدومي إلى منابر قصة مخيفة وعجيبة
قصة حدثت لعود المنابر أبو ماجد أثناء غيابه
جرت له قصة عجيبة عندما زار مدينة الطايف
وتحديد بحي شعبي يسمى الحوية
وهي من أحياء مدينة الطايف وتوجد بهذه الحارة
منازل قديمة ومهجورة قد هجرت من قبل أصحابها منذ زمن بعيد
حتى أصبحت مسكنا للأرواح الشريرة من الجن والشياطين..
واليوم أحببت أن أقص لكم هذه القصة
فنضمتها لكم بقصيدة لعلها تحوز على رضاكم
وتوضح ماجرى لعود المنابر أبو ماجد
الذي كاد أن يفتقدكم لولا قدرة سبحانه
وإليك التفاصيـل
عفواً إذا أمكن قطع إتصال النت إذا كنت تتصل من المنزل
وإذا كنت في المقهى مدد ساعتان وخمسة وعشرون دقيقة
كي تستوعبون هذه القصة جيداً وتعيشون معها جواً مخيف
كما عاشه العود أبو ماجد قبلكم على أرض الواقع..
أطفؤ الأضواء وأقفلوا الأبواب وأخرجوا مع النوافذ
إليكم ما دار وأستدار بيني وبين عجوز شريرة من الجن وليست من الأنس!!
و غذائها المفضل لحوم البشر بالكتشب والشطة الحارة..
يقول أبو ماجد المهلهل في مطلعها
رحت أتمشـى العشيّـه
فـي حـارة بالحويـه
وحـدي علـى رجليـه
فجأه جتنـي مجنونـه
أمسكتنـي مـع ثوبـي
تقـول أنتـه محبوبـي
باين عليـك أعزوبـي
وأنـا بحبـك مفتونـه
قلت أنتـي روعتينـي
ومن ثوبـي طيرتينـي
ياليـتـك تتركـيـنـي
شايب واهلـه يبغونـه
ضحكت قالت ياحليلـك
ما فيه الليلـة غيـرك
تمشي وإلا بـا شيلـك
رزق (ن) جاني باصونه
قلت الها وش تبغيبـي
مرضان أبغى الطبيبـي
قالت لـو كلـك عيبـي
لحمك طيـب كالتونـه
حاولـت أنـا أهديهـا
يقـطـع طاريـهـا
والحارة اللي هي فيهـا
جني ويشـر بجفونـه
ما تنفع معـه الحيلـه
عسـى ربـي يشيلـه
بدا يظهـر لـي ذيلـه
فوقه بانت لـي قرونـه
طلع لي بشكـلٍ شيفـه
صورة يا ناس مخيفـه
شعره أبيـض كاليفـه
وجهـه تغيـر لـونـه
رحـت أدرعـم وراهـا
أنخى واطلـب رضاهـا
حتـى بوّسـت إيداهـا
ما رضيـت الملعونـه
دخلتـنـي بـخـرابـه
بيـتٍ مكسـور ٍ بابـه
ثم كشـر لـي بأنيابـه
وقام يرّقـص بمتونـه
أربطتـنـي بالصـالـه
وجمّـع علـيّ عيالـه
قالت شدولـي احبالـه
وانتبهـوا تطلقـونـه
راحت تجيب الخوصـه
فزت مثـل المقروصـه
ومشيتها فيها حوصـه
حدبـا ظهـر ممحونـه
في سرع البرق عنـدي
أمسكتنـي مـع زنـدي
قالـت تبغونـه منـدي
منـدي ولا تشـوونـه
قالـوا نحبـه مطبـوخ
وجلده عن لحمه مسلوخ
نأكل من مخه ونـدوخ
وقاموا حبلـي يفكونـه
فكوا حبلـي وشالونـي
وبالقـدر كرفسـونـي
وبالماء والملح أعموني
فوقي قامـوا يصبونـه
قالـت ياعيالـي ارواح
خلـوه ينضـج كتفـاح
اتعبنـا ونبغـا نرتـاح
راحوا عيالـه يتلونـه
قلت اغتنم هل فرصـه
قبل يطحنـي بضرسـه
نسى من كثـر حرصـه
نسوا البـاب يصكونـه
وقربت البـاب أوايـق
خايف يطلع لي عايـق
وأنا مانـي لـه رايـق
مثلي كـان بعونـه
هـاذي و اذنـوبـي
امشي وأختل وحوبـي
هربنـا ومـا دريوبـي
عسى عيالـه يلهونـه
رحت وبلغت الشرطـة
قلت لّهم أنـا بورطـه
شوفوا في متني قرطـه
راحوا معيه يشوفونـه
وضيعت البيـت إبفلـه
مـا فيهـا منهـا و
عجـزت أصـل وأدلـه
مالـه أثـر يطـرونـه
قالـوا بلاغـك كـاذب
مزعج واشغلت النايـب
وعلـى فعلـك تتعاقـب
خصمك كيف يجيبونـه
خصمنا مجنـون وراح
همِ ٍ في صدري وأنزاح
قالوا تحجـز للصبـاح
ينظر وضعك وشلونـه
وهنا تنتهي هذه القصة الغريبة بعد ما نجونا بإعجوبة
نحمد لله الذي أنجانا من فك هذا المخلوق الغريب
وإلا كنت مع صيد أمس << يعني كنت الآن في زمن كان وأخواتها
ولكنني لم انجو من ظلام السجن فقد مكثت ثلاثة أيام بلاياليها
لأن البلاغ الذي صدر مني أعتبروه بلاغ كاذب ولا صحة له
وإعتبروني أيضا مزعاج للسلطات الأمنية
ولا شغلة لدي سوى القصص الخيالية
تقبلو مني
أبو عدنان
هذه القصة منقوووووووووووووووولة