بسم الرحمن الرحيم
احبها لدرجة الجزوم
اقدم لكم فى هادى السطور قصة انسان احب بكل حواسة وكيانة كما اقدم لكم نهاية حبة وما لقاة من هادا الحب
اسمة على انسان مهذب محترم طيب القلب يحبة الجميع
تعرف على انسانة من نفس الحى الذى يسكنة اسمها هند احبها ولكن لم يستطيع ان يقول لها كلمة بحبك
التى تحمل كل اشواقة وكل احاسيسة لم يستطيع ان ينظر اللى عينيها خوفا من ان يصدم ولكن قرر ان يبوح لها بكل ما فى قلبة ويطلق لاحساسة العنان فى سماء الحب وقال لها وهو فى حيرة وخوف شديد انى احبك واقدم لكى كل ما املك اقدم لكى قلبى واحساسى فهل تقبلى ان اكون اسير فى سجون عينيكى واذا بها تبادرة نفس الحب والشعور والاحساس وقالت لة انى اقبل ان تكون ملكى المدلل وعاشا اياما وشهور وسنين فى حب وسعادة غامرة عندها احس بانة يملك كل شى فى الحياة احس انة فارس يمتطى جواد ويبحر بة فى غيوب الصحراء واطلق لبركان حبة البراح لكى ينفجر ويغمر ملكتة بكل حب وامان وحنان
وظل على وهند فى هادى السعادة التى يحلم بها اى انسان اى عاشق وعاشقة لفترة كبيرة من الزمن
ولكنها كبيرة بالنسبة لنا نعم الناس تراها فترة كبيرة سنين حب وسعادة انما العاشقان يرانها ثوانى بل اقل من الثوانى لانى السنين التى تعيشها بجوار من تحب ليس هى الا بثوانى
وتاتى الرياح بما لا تشتهى السفن عندما انهى على دراستة وقد توظف فى احدى الشركات اراد ان يتقدم لكى ينول ملكتة ويغرق فى بحور عينيها ويقبل جبينها رفضو اهل على الجواز من هند لاسباب ليس لها اى وجود فى زمننا احتار على فى قرار اهلة بين ان يعصى والدية وان يترك ملكتة تضيع من بين يدية وقد تقدم اخر من خطبتة هند ووافق علية اهلها واخدذها وغادر بها الحى عندما خرجت هند من الحى خرجت معها روح وانفاس على بل وخرج كل كيانة وحواسة اجل هى من كان يتنفس الهوى ويعيش من اجلها فاها هى رحلت لابد من رحيل حياة على هى تزوجت وعاشت حيتها حزينة على فراق حبيبها وهو ظل تائة فى البلاد مثل المجنون ترك اهلة وترك حياتة وظل يمشى فى البلاد وهو يزكرها وفى قلبة بركان حزن وفى عيونة بحور من الدموع صار مجنون لا يرا الا صورتها لا يكلم الا قلبة لانها بداخلة وانتهت حيات على بالجنون يكلم الطيور يكلم الزهور كما كان يفعل وهو بجوار ملكتة ويهمس لهم بقولة لقد رحلت ملكتكم وملكتى فما بقا لنا سوى الحزن على فرقاها وها هى حياة العشاق ونهاية الحب الطاهر
واخيرا اتسال
كيف يفرق الناس عاشقان ؟
هل من مرفأ لسفينة حزنى الهائجة ؟
احبها لدرجة الجزوم
اقدم لكم فى هادى السطور قصة انسان احب بكل حواسة وكيانة كما اقدم لكم نهاية حبة وما لقاة من هادا الحب
اسمة على انسان مهذب محترم طيب القلب يحبة الجميع
تعرف على انسانة من نفس الحى الذى يسكنة اسمها هند احبها ولكن لم يستطيع ان يقول لها كلمة بحبك
التى تحمل كل اشواقة وكل احاسيسة لم يستطيع ان ينظر اللى عينيها خوفا من ان يصدم ولكن قرر ان يبوح لها بكل ما فى قلبة ويطلق لاحساسة العنان فى سماء الحب وقال لها وهو فى حيرة وخوف شديد انى احبك واقدم لكى كل ما املك اقدم لكى قلبى واحساسى فهل تقبلى ان اكون اسير فى سجون عينيكى واذا بها تبادرة نفس الحب والشعور والاحساس وقالت لة انى اقبل ان تكون ملكى المدلل وعاشا اياما وشهور وسنين فى حب وسعادة غامرة عندها احس بانة يملك كل شى فى الحياة احس انة فارس يمتطى جواد ويبحر بة فى غيوب الصحراء واطلق لبركان حبة البراح لكى ينفجر ويغمر ملكتة بكل حب وامان وحنان
وظل على وهند فى هادى السعادة التى يحلم بها اى انسان اى عاشق وعاشقة لفترة كبيرة من الزمن
ولكنها كبيرة بالنسبة لنا نعم الناس تراها فترة كبيرة سنين حب وسعادة انما العاشقان يرانها ثوانى بل اقل من الثوانى لانى السنين التى تعيشها بجوار من تحب ليس هى الا بثوانى
وتاتى الرياح بما لا تشتهى السفن عندما انهى على دراستة وقد توظف فى احدى الشركات اراد ان يتقدم لكى ينول ملكتة ويغرق فى بحور عينيها ويقبل جبينها رفضو اهل على الجواز من هند لاسباب ليس لها اى وجود فى زمننا احتار على فى قرار اهلة بين ان يعصى والدية وان يترك ملكتة تضيع من بين يدية وقد تقدم اخر من خطبتة هند ووافق علية اهلها واخدذها وغادر بها الحى عندما خرجت هند من الحى خرجت معها روح وانفاس على بل وخرج كل كيانة وحواسة اجل هى من كان يتنفس الهوى ويعيش من اجلها فاها هى رحلت لابد من رحيل حياة على هى تزوجت وعاشت حيتها حزينة على فراق حبيبها وهو ظل تائة فى البلاد مثل المجنون ترك اهلة وترك حياتة وظل يمشى فى البلاد وهو يزكرها وفى قلبة بركان حزن وفى عيونة بحور من الدموع صار مجنون لا يرا الا صورتها لا يكلم الا قلبة لانها بداخلة وانتهت حيات على بالجنون يكلم الطيور يكلم الزهور كما كان يفعل وهو بجوار ملكتة ويهمس لهم بقولة لقد رحلت ملكتكم وملكتى فما بقا لنا سوى الحزن على فرقاها وها هى حياة العشاق ونهاية الحب الطاهر
واخيرا اتسال
كيف يفرق الناس عاشقان ؟
هل من مرفأ لسفينة حزنى الهائجة ؟