•°• ♥♥.•° اغــــــــلـــــــى الـــــــــــنـــــــــاس•°•.♥♥ •°•

أهـلا وسـهـلا بكم على منتدايات اغلى الناس للتسجيل اضغظ كليك على ايقونت تسجيل
للدخول اضغظ على ايقونت دخول وشكرا سي يووووووووو
خلفيه خلفيه خلفيه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

•°• ♥♥.•° اغــــــــلـــــــى الـــــــــــنـــــــــاس•°•.♥♥ •°•

أهـلا وسـهـلا بكم على منتدايات اغلى الناس للتسجيل اضغظ كليك على ايقونت تسجيل
للدخول اضغظ على ايقونت دخول وشكرا سي يووووووووو
خلفيه خلفيه خلفيه

•°• ♥♥.•° اغــــــــلـــــــى الـــــــــــنـــــــــاس•°•.♥♥ •°•

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
•°• ♥♥.•° اغــــــــلـــــــى الـــــــــــنـــــــــاس•°•.♥♥ •°•

ترفيه|,برامج|,صور|,اغاني|,افلام|,العاب|,مسابقات|,اسلاميات|,رمضانيات|,شعر وخواطر|,حوار ومناقشات|,رياضه|,سياحه|,دردشة شات كتابي|,حواء وادم|,المطبخ والديكورات|,الارشيف


2 مشترك

    الغيبة

    avatar
    غريب الدير
    • ♥ •عــــــضـــــو جـــــديــــــد• ♥ •
    • ♥ •عــــــضـــــو جـــــديــــــد• ♥ •


    الجنس : ذكر
    احترام العضو احترام العضو : 0
    ماذا اعجبك في المنتدى : لم يدخل بعد ويريد المعرفه والتعليم
    ماهي امنيتك : الامان فى الدنيا وفى القبر ويوم العرض
    الاحاله/الدعوه الاحاله/الدعوه : نعم
    تاريخ التسجيل : 22/08/2008
    معدل المشاركه : 51
    عدد المساهمات : 26

    الغيبة Empty الغيبة

    مُساهمة من طرف غريب الدير الثلاثاء ديسمبر 01, 2009 12:44 pm

    الغيبة


    قال الله تعالى: ((ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم)). وقال تعالى : (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)).

    اعلم انه ينبغي لكل مكلف أن يحفظ لسانه عن جميع الكلام إلا إذا كلاما ظهرت فيه المصلحة متى استوى الكلام وتركة فيه المصلحة فالسنه الإمساك عنه لأنه قد ينجر الكلام المباح الى حرام أو مكروه وذلك كثير في العادات والسلامة لايعدلها شيء.

    الغيبة لغة: من الغَيْب "وهو كل ما غاب عنك" , وسميت الغيبة بذلك لغياب المذكور حين ذكره الآخرون.
    قال ابن منظور: "الغيبة من الاغتياب... أن يتكلم خلف إنسان مستور بسوء إذا كانت بالشخص أما إذا لم تكن به فيسمى بهتان"


    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: { أتدرون من المفلس؟ قالوا: المفلس فينا من لا درهم له ولا متاع؟ فقال: إن المفلس من أمتي يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي قد شتم هذا، وأكل مال هذا، وسفك دم هذا، وضرب هذا، فيعطي هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار }

    اشكال الغيبة:

    1- الغيبه باللسان:

    وهذا النوع الأكثر انتشارا بين الناس لا يسلم منه إلا القليل من الناس وذلك كقول :فلان لص او فلان الخائن وما شابهه.

    عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((من كان يؤمن بالله واليوم الأخر فليقل خيرا أو ليصمت)).

    وهذا الحديث صريح في أنه ينبغي أن لايتكلم الإنسان إلا إذا كان الكلام خيرا وهو الذي ظهرت مصلحته ومتى شك في ظهور المصلحة لا يتكلم.

    وعن ابي موسى قال: (( قلت يا رسول الله أي المسلمين أفضل ؟)) قال: (( من سلم المسلمون من لسانه ويده)). متفق عليه.

    2- الغيبة بالإشارة:

    3- وهي أن يرى الإنسان شخصا أخر فيشير بيده على أنه قصير أو مجنون أو أعمى أو غير ذلك. دخلت امرأة على النبي وكانت عائشة معه فلما انصرفت المرأة أشارة عائشه بيدها بأنها قصيرة فقال: ((اغتبتيها))

    4- الغيبة بالمحاكاة والتقليد:

    كأن يمشي شخص متشبها بشخص أخر مفقوء العين أو يمشي أعرجا وهذا اشد الأنواع لأنه أعظم في التصوير والتفهيم ولأن فيه سخريه من الأخرين.

    5- الغيبة بالكتابة :

    فالقلم كما يقولون أحد اللسانين فمن كتب كلاما يغتاب فيه أخر فقد اغتابه .

    6- الإصغاء الى الغيبه:

    الإصغاء الى الغيبة على سبيل التعجب والرضا من أنواع الغيبة لأن ذلك يجعل المغتاب يزيد الغيبه أما إن لم يلتفت له أحد فسيسكت.

    7- الغيبة القلبية:

    قد يتحدث الإنسان مع نفسه عن مساوئ الأخرين ويسئ الظن بهم وهذا محرم ونهى عنه الله تعالى

    فليس للإنسان أن يعتقد في غيرة سوء إلا إذا انكشف له بدلائل لاتقبل الشك .



    وكل هذه الأقسام أو الأشكال محرمه لكن تتفاوت في شدة التحريم.

    وكم من شخص نزل في النار ابعد مما بين المشرق والمغرب بسبب كلمه عابره لم يلقي لها بال...

    عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع الرسول يقول: ((إن العبد ليتكلم بالكلمة ما يتبين فيها ينزل بها الى النار ابعد مما بين المشرق والمغرب))

    معنى يتبين: يتفكر أهي خير أم لا.

    وعن أبي سعيد الخدري عن النبي قال: ((إذا أصبح ابن أدم فإن الأعضاء تكفر اللسان تقول: اتق الله فينا فإنما نحن بك فإن استقمت استقمنا وإن اعوججت اعوججنا ))

    معنى كلمة تكفر اللسان : أي تذل وتخضع له.

    اما عن عقاب من داوم على الغيبة:

    فقد روي أن انس بن مالك قال قال رسول الله: ((لما عرج بي مررت بقوم لهم أظافر من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم فقلت : من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء الذين يأكلون لحوم الناس ويقعون في أعراضهم ))

    وفي قصص الصحابة والتابعين العجب...

    فلقد روى الربيع بن صبيح أن رجلاً قال للحسن : يا أبا سعيد إني أرى أمراً أكرهه ،

    قال : وما ذاك يا ابن أخي ،

    قال : أرى أقواماً يحضرون مجلسك يحفظون عليك سقط كلامك ثم يحكونك ويعيبونك ،

    فقال : يا ابن أخي : لا يكبرن هذا عليك ، أخبرك بما هو أعجب ،

    قال : وما ذاك يا عم ؟

    قال : أطعت نفسي في جوار الرحمن وملوك الجنان والنجاة من النيران ، ومرافقة الأنبياء ولم أطع نفسي في السمعة من الناس ،

    إنه لو سلم من الناس أحد لسلم منهم خالقهم الذي خلقهم ، فإذا لم يسلم من خلقهم فالمخلوق أجدر ألا يسلم .

    قال طوق بن منبه : دخلت على محمد بن سيرين فقال : كأني أراك شاكيا؟أي مريضا قلت : أجـل ، قال : اذهب إلى فلان الطبيب فاستوصفه ثم فكر قليلا وقال : اذهب إلى فلان فإنه أطب منه ، ثم قال : أستغفر الله أراني قد اغتبته . يقصد اغتبت فلان الاول.

    كفارة الغيبة

    اختلف فيها العلماء فمنهم من قال لابد أن تذهب إليه وتقول له يا فلان إني تكلمت فيك عند الناس فأرجوك أن تسمح عني وتحللني, وقال بعض العلماء: لا تذهب إليه بل فيه تفصيل ! إن كان علم بهذه الغيبة فلا بد أن تذهب إليه وتستحله . وإن لم يكن علم فلا تذهب إليه واستغفر له وتحدث بمحاسنه في المجالس التي كنت تغتابه فيها فإن الحسنات يذهبن السيئات وهذا القول أصح وهو أن الغيبة إذا كان صاحبها لا يعلم بأنك اغتبته فإنه يكفي أن تذكره بمحاسنه في المجالس التي اغتبته فيها وأن تستغفر له تقول ” اللهم اغفر له ” كما جاء في الحديث ” كفارة من اغتبته أن تستغفر له “

    مايباح من الغيبة :

    1- التظلم:كقول فلان ظلمني أو أخذ مالي أو شتمني.

    2- تغيير المنكر: كقول فلان يعمل كذا لكن بشرط أن يكون قصده لتغيير المنكر وإلا كان حراما

    3- الإستفتاء : وذلك بأن تقول للمفتي ظلمني ابي او عمي او خالي وفعل كذا وكذا فماذا أفعل معه؟؟

    4- التحذير للمسلمين: وذلك بأن تنصح إنسانا أن لا يتخالط مع فلان بسبب أن هذا الرجل مضل أو ماشبه.

    5- غيبة المجاهر بفسقه: وذلك كمن يجاهر في شرب الخمر فيحل لنا أن نقول عنه إنه شارب خمر ولا يجوز أن نزيد على ذلك.

    6- التعريف بالإنسان: إذا كان الشخص معروفا بلقب ولا يعرف إلا به فيجوز أن نقول : حضر الأعرج أو الأعمى وغير ذلك بشرط ألا نقصد تنقيصهم بما نقول وإلا حرم

    وقد جمع ابن ابي الشريف هذه الستة في بيتين فقال:

    الذم ليس بغيبة في ستة متظلم ومعرف ومحذر

    ولمظهر فسقا ومستفت طلب الإعانة في إزالة منكر

    هذا والله أعم وصلى الله وسلم على خير الرسل محمد وعلى أله وصحبه أجمعين.

    المصادر:

    بلوغ المرام من ادلة الاحكام لابن حجر العسقلاني

    رياض الصالحين

    شرح رياض الصالحين لابن عثيمين

    كُتيب ( أحصاه الله ونسوه) لعبد المحسن القاسم

    اعداد فهد الدخيل



    منقول
    azzaoui ibtissam
    azzaoui ibtissam
    {♥ •♥الادارة ♥ •♥}
    {♥ •♥الادارة ♥ •♥}


    احترام العضو احترام العضو : 1
    ماذا اعجبك في المنتدى : اعضائه
    تاريخ التسجيل : 16/01/2008
    معدل المشاركه : 404
    عدد المساهمات : 1194

    الغيبة Empty رد: الغيبة

    مُساهمة من طرف azzaoui ibtissam الإثنين أكتوبر 04, 2010 2:22 pm

    الغيبة 42348

    الغيبة 107768
    الغيبة 914706

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين مايو 20, 2024 12:36 pm